The Single Best Strategy To Use For أنواع التحيز المعرفي
The Single Best Strategy To Use For أنواع التحيز المعرفي
Blog Article
الانحياز لخدمة الذات هو الميل لادعاء مسؤولية ودور أكبر في النجاحات أكثر من الإخفاقات. وهو قد يكون الميل لتفسير المعلومات الغامضة على طريقة تخدم مصالح الناس.
هناك العديد من الأنواع المختلفة للتحيز المعرفي ، ويمكن أن يكون لكل منها تأثير فريد على البحث. على سبيل المثال ، يحدث التحيز التأكيدي عندما يبحث الناس عن معلومات تؤكد معتقداتهم الحالية وتتجاهل المعلومات التي تتعارض معها.
صناديق التحوط: إدارة مخاطر التحيز للبقاء في تحليل صناديق التحوط
على سبيل المثال، قد يحدد وكلاء العقارات سعرًا أوليًا مرتفعًا بشكل مصطنع للمنزل، مما يشكل بعد ذلك تصورات المشترين المحتملين لقيمته.
يعكس التحيز التأكيدي في جوهره ميلنا الفطري للبحث عن المعلومات التي تتوافق مع معتقداتنا أو فرضياتنا الموجودة مسبقًا. نحن نقوم بتصفية الأدلة بشكل نشط، ونفضل البيانات التي تؤكد ما نفكر فيه بالفعل أو ما نريد تصديقه.
هل تُعِدُّ نفسك مفكراً موضوعياً وغير متحيز؟ يمكننا القول أنَّ معظم الناس يفترضون أنَّهم كذلك؛ حيث نعتقد جميعنا أنَّنا قادرون على الكيل بالمكيال نفسه في جميع النواحي، والوصول إلى نتائج منطقية وغير متحيزة.
يشير تحيز التثبيت إلى ميلنا إلى الاعتماد بشكل كبير على الجزء الأول من المعلومات ("المرساة") التي نواجهها عند اتخاذ القرارات. تؤثر هذه النقطة المرجعية الأولية على الأحكام اللاحقة، حتى لو كانت غير ذات نور الامارات صلة أو تعسفية.
الوصف: يتضمن هذا التحيز إسناد النتائج الإيجابية إلى قدراتنا والنتائج السلبية إلى العوامل الخارجية. إنه يحمي احترامنا لذاتنا.
المظهر تبرع إنشاء حساب دخول أدوات شخصية تبرع
يقوم الأعضاء بقمع الآراء المخالفة للحفاظ على التماسك، مما يؤدي إلى نتائج معيبة. وتشمل الأمثلة التاريخية غزو خليج الخنازير وكارثة مكوك الفضاء تشالنجر.
يؤدي تأثير غرفة الصدى إلى إدامة الجهل، وخنق التفكير النقدي، وتعزيز الاستقطاب.
مثال: تخيل شخصًا يؤمن بشدة بنظرية مؤامرة معينة. إنهم يبحثون بنشاط عن الإمارات المنتديات والمقالات ومقاطع الفيديو عبر الإنترنت التي تدعم وجهات نظرهم، ويرفضون أي تحليل نقدي أو وجهات نظر معارضة.
مثلما نمارس النظافة الجسدية للبقاء في صحة جيدة، نحتاج إلى اتخاذ القرار بشأن النظافة.
: أحد المتشككين في تغير المناخ يرفض الإجماع العلمي الساحق، ويتشبث ببعض الدراسات المخالفة. إن ثقتهم المفرطة في تفسيرهم للبيانات تمنعهم من الدخول في حوار هادف.